شهادات الخريجين
م. فلوة الموسى، ٢٠٢٠م
معمارية
شركة الإسكان والتعمير العربية،
خلال سنوات دراستي في تخصص التصميم الداخلي في جامعة الأمير سلطان، كنت أشعر بحماس كبير للخوض في أمواج المجال الذي لطالما حلمت به، كما تمكنت من خلاله اختبار مدى قدراتي. صُمم البرنامج بطريقة يساعدك على الغوص في مجالات التخصص، والذي من خلاله ستبحر في رحلة للبحث عن ذاتك وبناء شخصيتك المعمارية. كما أنه سيتيح لك الفرصة لاستكشاف نفسك داخل مجال العمارة ، والذي بدوره سيقودك إلى اكتشاف طريقك ومهنتك وشغفك. استمتع بالرحلة وتحلى بالصبر.
فاطمة أشوورث
معمارية،
IDesign Arc.n
لقد تم ترشيحي من خلال برنامج التدريب التعاوني بجامعة الأمير سلطان بوصفي مصممة معمارية، فيمكنني القول: إن البرنامج التدريبي لقسم التصميم المعماري وقسم العمارة، لا يقتصر فقط على قبول المتدربات وإخضاعهن لامتحان تحديد نقاط القوة والضعف
لديهن، ولكنهم يلتزمون بتدريب الطالبات ومساعدتهن على تطوير مهاراتهن وصقلها في مجال التصميم المعماري،
وبعد أن أنهيت تدريبي التعاوني، فإنني أعمل معمارية، فقد أنجزت مشاريع عدة، منها مشاريع التخطيط الحضري، والتصميم المعماري، والتصميم الداخلي،
ويكفيني أن أقول: إنني ممتنة للغاية لجامعة الأمير سلطان؛ لتقديمها هذه الفرصة العظيمة لي، .
فشكرًا جزيلًا لجامعة الأمير سلطان
م. أصايل القحطاني،٢٠١٧م
مهندسة إدارة المشاريع،
بمدينة الملك فهد الطبية
أنا فخورة بكوني خريجة من برنامج التصميم الداخلي في جامعة الأمير سلطان، فقد كانت مصادر التعلم متاحة دائمًا في كل وقت، وذلك أتاح تطوير مهاراتي ومعرفتي، ولقد استمتعت بدراسة كل من المواد الآتية: الرسم ثنائي وثلاثي الأبعاد، والمجسمات، والكثير من مواد التصميم الداخلي، كتصميم الأثاث، وتاريخ التصميم الداخلي، ورسم التفاصيل التنفيذية؛ لذا فإن مهارات التصميم الداخلي التي تعلمتها هي نتيجة لتعليم متميز لأساتذة ذوي خبرة عالية، وإنني أطبق ما درسته في وظيفتي الحالية.
م. شهد نبيل الفريح، ٢٠١٧م
استشارية
بهيئة تطوير الرياض
تجربتي بوصفي طالبة تصميم داخلي في جامعة الأمير سلطان كانت رائعة، وأخرجت أفضل ما لدي من قدرات فنية و تقنية ، فهي لا تركز فقط على الجانب الأكاديمي، ولكنها تبني المهارات المطلوبة في سوق العمل، وقسم التصميم الداخلي في جامعه الأمير سلطان مليء بأعضاء هيئة تدريس وطلبة مبدعين ومبتكرين ما زاد من قدراتي الإبداعية والفنية، والتدريب التعاوني في الجامعة كان واحدًا من أهم خبراتي، وأنا ممتنة لهذه الفرصة ولكل الاشخاص الذين قابلتهم في جامعة الأمير سلطان، التي من دون شك أثرت في شخصيتي وقدراتي الإبداعية.